هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابداء من جديد--Show again--Remontrer
علمتني الحياة … ان لكل بداية نهاية … و بعد كل نهاية هناك بداية جديدة. لا يفصل بينهما الا لحظة . و بتلك اللحظة لا بد لنا من الانهيار الى حطام فالعدم … الى لا شيء. ...
السلام عليكم ورحمة الله اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
مصطلح جديد ظهر الان عند بعض بنات حواء تاثرا بالمسلسلات التليفزيونيه مثل زهره وازواجها الخمسه وهاهى واحده منهن ذهبت الى مكتب للزواج لتبحث عن ضحيه وتقابلت معه رجل تعدى العقد السادس من العمرمتزوج وعنده خمس بنات احسن تربيتهم وتعليمهم وتزوجوا جميعهن وكان لديه ولد كان قرة عينه وعين والدته جاء بعد البنات توفى وعنده ستة عشر سنه اثر حادث موتوسيكل بسبب تصرفات العهد السابق حيث كانوا يضعون بوابات حديد على الطرق بدون حراسه او انوار او تحزيرات كعهدهم فى الاهمال وفى منتصف الليل واثناء سيره وورائه ابن عمه لم يرى البوابه الحديد ودخل فيها وتوفى هو وابن عمه اسودت الدنيا فى وجهه وترك عمله وبيته وزوجته واولاده الذين كانوا يذكرونه بولده الذى كان يشاركه كل اعماله وقرر الانتقال الى القاهره والزواج املا منه فى العوض من الله تقابل معها بنت فى الرابعه والثلاثون توفى والدها وهى صغيره ولم تحسن الام تربيتها بل كانت هى المحرك الاساسى لها فى تصرفاتها احببها بكل صدق وقضي بصحبتها اجمل الاوقات وسمع منها احلي كلمات الحب وعاش يتخيل السعاده التى سيعيش فيها معها في عش يجمعهما معا ولكن اكتشف للاسف انه لم يكن حب ولكن كان تمثيل للوصول الي مصلحه لتكسب من وراءه بمبلغ فى حدود نصف مليون جنيهكانت صدمه عاش فيها طويلا يجتر حبال الزكريات وعند المغيب وأمام الزهور والورود والعصافير والأشجارجلس صديقى و أعلن وفاة الماضي وولادة الحاضرٍ الجميل