هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابداء من جديد--Show again--Remontrer
علمتني الحياة … ان لكل بداية نهاية … و بعد كل نهاية هناك بداية جديدة. لا يفصل بينهما الا لحظة . و بتلك اللحظة لا بد لنا من الانهيار الى حطام فالعدم … الى لا شيء. ...
السلام عليكم ورحمة الله اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
هذه القصه من واسع خيالي وهي تتكلم عن فتاة لقيطة وجدتها أسره عندما كانت في سن الرابعة وكانت تتمنى انهم لم يجدوها فلنكمل أحداث الروايه في هذه القصه :
هذه فتاة لقيطه وجدوها اسرة لكي يرعوها ويعتنوا بها لاكن الأم كانت عدوه لهذه اللقيطه وكان اسم هذه اللقيطه نوره هذه نوره عندما بلغت سن الثانية عشر كانوا يعاملونها بقسوه ويضربونها ولاكن الاب يحبها ويعاملها وكانها
ابنته المقربة اليه وهذه الام كانت تجعلها تنام في الدور العلوي وكانت تخليها تنانم مع الخادمة وكانت الخادمة للطبخ فقط وهذه نوره تفعل كل الامور في البيت وكانت الفتاة اذا أحضرت لها الطعام تقول لا انزلي واحضريه لي مع كوب ماء وعندما تطبخ اللقيطه الطعام وتحضره للأم تقول وععععع ايش ذا الأكل آلي أنتي مسويته استغفر الله خلي الخادمة تسوي الأكل انتي لاتسوينه ابدا وكانت تقولها وهي تهاوش وكانت نوره تتالم بقلبها وتقولها احسن عالأقل طيحتي عني شي من كل الأشياء والأم تحترق من داخلها وتقول لا بس غسلي الأواني ومسحيها وراحت تاخذ الصحن وتضربه على راس نوره وكانت نوره تصيح من شدة الألم وعندها دخل الأب ويقول ايش فيك ليش تصيحين وكانت الأم خايفه من إنها تعلم على الي سوته وقالت نوره لا بس طحت وتعورت شوي وقامت وراحت تكمل شغلها ويوم من الأيام كانت نوره تود الذهاب الى السوق لتشتري ماينقصها لاكن الام رفضت وذهبوا هم وكانت الفتاة اذا رجعت من السوق تذهب بأغراضها والى نوره لكي تقهرها وانصرفت الفتاة وذهبت نوره الى الأب وتقول له أرجوك أود الذهاب الى السوق سوف اشتري مايلزمني وارجع والأب يقول خلاص روحي ولاكن انتبهي لنفسك وعندما ذهبت رأت الام امامها وقالت اين تذهبين قالت للسوق قالت لا إرجعي وكملي شغلك قالت نوره لاكن إستأذنت من بابا وقال عادي قالت يلا روحي لغرفتك وراحت نوره وهي تبكي وتقول ليش لهالدرجه يكرهوني وفكرت نوره بغرفتها وقالت ليش ماأهج من البيت
وبعدين راحت وضفت اغراضها وخططت بالليل انها تهج ونام كل البيت وهجت نوره من البيت وراحت لدار اللقطاء وسألوها ليش هجيتي وقالتلهم انهم يعاملوني بطريقه مو زينه وقالتلهم قصتها ومرت السنين وصار عمر نوره ثمانية عشر وجوا ناس وتكفلوا برعايتها وكان ماعندهم إلى بنت نفس عمر نوره وكان اسمها سارة وأخذوها للبيت ونوره كانت خايفه من إنهم يكونون مثل الأولين ويوم رجعوا للبيت علقت أغراضها وكان سرير نوره جنب سارة بنفس الغرفة ومرت الأيام ونوره حبت ساره مرررره وكانوا يسولفون عن عائلة نوره القديمة وكانت تقولها عن شدة العذاب إلي كانوا يعاملونها فيها وكانت تقولها إن في العائلة هذي كلها مافيه إلى أبوي ألي يحبني ويرحمني وقالت نوره طيب ليش ماتروحين تسلمين عليهم ؟؟ قالت طيب خايفه يطردوني قالت نوره : طيب لهالدرجه هم يكرهونك ؟؟ قالت سارة وأكثر بعد قالت نورة : طيب ليش ماتروحين تسلمين عليهم وتشوفين أحوالهم قالت سارة خلاص اجل اليوم نروح نقول لبابا يودينا عندهم وبعدين راحت قالت سارة لأبوها يوديهم و وافق وقالت سارة نورة تعالي معاي قالت خلاص وراحوا وطقت سارة الجرش ومافيه أحد يرد وطلع جارهم وسألته سارة وين الناس هذولا قال الأبو مات من زمان والأم وأطفالها سافروا ورجعت نوره وسارة للبيت وكانوا حزينين وعاشوا نوره وسارة طول عمرهم بسعاد