هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ابداء من جديد--Show again--Remontrer
علمتني الحياة … ان لكل بداية نهاية … و بعد كل نهاية هناك بداية جديدة. لا يفصل بينهما الا لحظة . و بتلك اللحظة لا بد لنا من الانهيار الى حطام فالعدم … الى لا شيء. ...
السلام عليكم ورحمة الله اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
الحرب في المنام على ثلاثة أضرب: أحدها بين سلطانين، والثاني بين السلطان والرعية، والثالث بين الرعية. فأما الحرب بين السلطانين فيدل على فتنة أو وباء نعوذ بالله منها، وإذا كان الحرب بين السلطانين والرعية دلت الرؤيا على رخص الطعام، وإذا كانت الحرب بين الرعية دلت على غلاء الطعام، وقدوم العسكر بلده دليل المطر بها. والحرب تؤول باضطراب لجميع الناس ما خلا الوقاد وأصحاب الجيش، ومن كان عمله بالسلاح أو بسبب السلاح، فإنه لهم دليل خير وصلاح. ومن رأى جنوداً مجتمعة دل على هلاك المبطلين ونصرة المحققين لقوله تعالى " فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها ". وقلة الجند دليل الظفر بدليل قوله تعالى " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله ". . ورؤيا الجندي بيده سوطاً أو نشاباً دليل على حسن معاشه. ورؤيا الغبار دليل سفر، وقيل إذا كان معه رعد وبرق فهو دليل القحط والشدة بدليل قوله تعالى " وجوه يومئذ عليها غبرة ترهقها قترة ". وإذا لم يكن معه ذلك فهو دليل إصابة الغنيمة لقوله تعالى " فأثرن به نقعا ". والتراب مال ومنه يكون الغبار، وقيل من رأى عليه غباراً سافر، وقيل يتمول في حرب، ومن ركب فرساً وركضه حتى ثار الغبار، فإنه يعلو أمره ويأخذه البطر ويخوض في الباطل ويسرف فيه ويهيج فتنة لأن النشاط في التأويل بطر والغبار فتنة. وأما العلم: فعالم زاهد أو موسر جواد يقتدي به الناس، لقوله تعالى " وعلامات بالنجم هم يهتدون ". والأعلام الحمر تدل على الحبوب والصفر تدل على وقوع الوباء في العسكر والخضر تدل على سفر في خير والبيض تدل على المطر والسود تدل على القحط، وقيل من رأى راية صار في بلدة مذكوراً والمتحير إذا رأى في منامه العلم يدل على اهتدائه لقوله تعالى " وإنه لعلم للساعة فلا تمترن بها ". والعلم للمرأة زوج، والعلم الذي ينسب إلى العالم الزاهد إن كان أحمر فهو فرج وسرور، وإن كان أسود، فإنه يرى منه سؤدد، وقيل الأعلام السود تدل على المطر العام والبيض تدل على المطر العبور والحمر حرب. ورأت إمرأة كأنها دفنت ثلاثة ألوية فأتت أمها ابن سيرين فقصت رؤياها عليه، فقال: إن صدقت الرؤيا تزوجت ثلاثة أشراف كلهم يقتل عنها، فكان كذلك. والسيف: ولد ذكر وسلطان، وقبيعته ولد، ونعله ولد، فمن رأى أنه تقلد سيفاً تقلد ولاية كبيرة لأن العنق موضع الأمانة والحديد بأس شديد. وإن رأى أنه استثقل السيف وجره في الأرض، فإنه يضعف عن ولايته. وإن رأى أن الحمائل انقطعت عزل عن ولايته والحمائل فيها جمال ولايته. وإن رأى أنه ناول إمرأته نصلاً أو ناولته إمرأته نصلاً فهو ولد ذكر. وإن رأى أنه ناول إمرأته سيفاً في غمده رزقت بنتاً، وإن ناولته سيفاً في غمده رزق منها ابناً وقيل بنتاً. وإن رأى أنه متقلد أربعة سيوف سيفاً من حديد وسيفاً من رصاص وسيفاً من صفر وسيفاً من خشب، فإنه يولد له أربعة بنين فالحديد ولد شجاع والصفر ولد يرزق غنى والرصاص ولد مخنث والخشب ولد منافق. وإن رأى أنه سل سيفه وهو صدئ ولد له ولد قبيح، وإن انكسر السيف في غمده، مات الولد في بطن أمه، وإن انكسر الغمد وسل السيف ماتت المرأة وسلم الولد، فإن انكسرا جميعاً مات الولد والأم. وإن رأى أنه سل سيفاً من غمده ولم تكن إمرأته حبلى فهو كلام قد هيأه، فإن كان السيف قاطعاً لامعاً، فإن كلامه حق وله حلاوة، وإن كان السيف ثقيلاً، فإنه يتكلم بكلام لا يطيقه، فإن كان في السيف ثلمة فهو عجز لسانه عما يتكلم به. وإن رأى في يده سيفاً مسلولاً وكان في الخصومة فالحق له، وإن وجد السيف فتناوله، فإنه صاحب حق يجده، فإن دفع إليه سيف فهي إمرأة لقول لقمان عن السيف: ألا ترى ما أحسن منظره وأقبح أثره. ومن رأى أنه متقلد سيفين أو ثلاثة فانقطعت، فإنه يطلق إمرأته ثلاثاً، وقيل من رأى أنه سل سيفه، فإنه يطلب من أناس شهادة ولا يقومون بها له لقول الله تعالى " سلقوكم بألسنة حداد ". يعني السيوف. ومن رأى أنه يضرب في بلد المسلمين بسيف يميناً وشمالاً، فإنه يبسط لسانه ويتكلم بما لا يحل. والسيف إذا رؤي موضوعاً جانباً، فإنه رجل ذو بأس ونجدة، ومن تقلد حمائل بلا سيف، فإنه يتقلد أمانة. وقائم السيف يدل على الأب أو العم، وقيل أم أو خالة وانكساره موت أحدهم، وقيل إن نعل السيف خادم أو بيع وانكساره موت خادمه أو بيعه، واللعب بالسيف منسوباً إلى الولاية فهو حذاقته فيها، وإن كان منسوباً إلى الكلام فهو فصاحته، فإن كان منسوباً إلى الولد فهو عجبه. وإن رأى السيوف مع الرياح، فإنه طاعون، وقيل إن السيف يدل على غضب صاحب الرؤيا وشدة أمره. وأتى ابن سيرين رجل، فقال: رأيت رجلاً قائماً وسط هذا المسجد يعني مسجد البصرة متجرداً وبيده سيف مسلول فضرب صخرة ففلقها، فقال ابن سيرين: ينبغي أن يكون هذا الرجل الحسن البصري، فقال الرجل: هو والله هو، قال ابن سيرين: قد ظننت أنه الذي تجرد في الدين لموضع المسجد وأن سيفه الذي كان يضرب به لسانه الذي كان يفلق بكلامه صخرة الحق في الدين. وقال هشام لابن سيرين: رأيت كأن في يدي سيفاً مسلولاً وأنا أمشي قد وضعت طرفه في الأرض كما يضع الرجل العصا، فقال ابن سيرين: هل بالمرأة حبل قال: نعم، قال: تلد غلاماً إن شاء الله، ورأى شجاع من الهنود كأنه ابتلع سيفاً وقص رؤياه على معبر، فقال: ستأكل مال عدوك. وأتى ابن سيرين رجل، فقال: رأيت كأني أخذت زنجياً فبسطت عليه السيف حتى أتيت على نفسه، فقال: هذه معاتبة فيها غلط فأرفق، فإنه سيعتبك من تعاتبه. والسيف مع غيره من السلاح سلطان والقتال بالسيف منازعة لقوم، والضرب بالسيف بسط اللسان واليدين إذا كانت فيها سلاطة تشبه بالسيف، والسيف على الانفراد بغير شيء من السلاح، فإنه ولد غلام. وإن رأى سيفاً في يده قد رفعه فوق رأسه مخترطاً وهو لا ينوي أن يضرب به نال سلطاناً مشهوراً له فيه صيت، وقال ابن سيرين الأقرب من السيف إن كان. وأما الرمح: فهو مع السلاح سلطان ينفذ فيه أمره، والرمح على الانفراد ولد أو أخ، والطعن بالرمح هو العيب والوقيعة ولذلك قيل للعباب طعان وهماز، وقيل إن الرمح شهادة حق، وقيل هو سفر، وقيل هو امرأة. ومن رأى في يده رمحاً وهو يولد له غلام، فإن كان فيه سنان، فإنه ولد يكون قيماً على الناس. ومن رأى بيده رمحاً وهو راكب فهو سلطان في عز ورفعة، وانكساره في يد الراكب وهن في سلطانه، وانكسار الرمح المنسوب إلى الولد أو الأخ غلة في الولد والأخ، فإن كان الكسر مما يرجى إصلاحه فهو يبرأ، وإن كان الكسر مما لا يجبر فهو موت أحد هؤلاء. وكسر الرمح يدل للوالي على عزله. وضياع السنان يؤول بموت الولد أو الأخ. وحكي أن رجلاً أتى ابن سيرين، فقال: رأيت كأن بيدي رمحاً وأنا ماش بين يدي الأمير، فقال: إن صدقت رؤياك لتشهدن بين يدي الأمير شهادة حق. وحكي أن أبا مخلد رأى في المنام كأنه أعطي رمحاً ردينياً فولد غلاماً فسماه رديني. ورأى رجل كأن حربة وقعت من السماء فجرحته في رجله الواحدة فلدغته حية في تلك الرجل. والطعن بالرمح كلام يتكلم به الطاعن في المطعون. والمرزاق: يدل على ما يدل عليه الرمح. والوهق: رجل مستعان به، فإن كان من حبل، فإنه رجل متين، وإن كان من ليف فهو رجل حسن، فمن رأى أنه وهق رجلاً، فإن الواهق يستعين برجل إن وقع الوهق في عنق الموهوق، فإن وقع في وسطه، فإن الواهق يخدعه وينتصف من الموهوق ويظفر به ويشرف الموهوق على الهلاك. وأما النشاب: فإنه رسول، فمن رأى أنه رمي بسهم فلم يصب الغرض، فإنه يرسل رسولاً في حاجة فلا يقضيها، فإن أصاب الغرض، فإنه يقضيها، فإن كانت النشابة سوية فهي كتاب فيه كلام حق، فإن نفذت النشابة، فإن ذلك الكلام يقبل، فإن كانت من قصب ناقصة، فإن ذلك الكلام باطل، فإن نفذ بها ما أراد أصاب العلامة نفذ أمره، فإن كانت النشابة سهماً، فإنه رجل لسن، فإن أصاب نفذ ما يقوله. وإن رأى أن إمرأة رمته فأصاب قلبه، فإنها تمازحه فيعلق قلبه بها، وإن كانت نشابة من ذهب، فإنها رسالة إلى إمرأة أو بسبب امرأة، فإن كانت سهاماً معاريض، فإنهم رسل معهم لطف ولين في كلامهم، فإن رمى بها مقلوبة نصولها إلى جانب الوتر، فإنها رسالة مقلوبة، فإن كانت بلا ريش، فإن الرسول مسخر. والنصل: في النشابة رسالة في بأس وقوة، والنصل من رصاص رسالة في وهن، ومن صفر متاع الدنيا، ومن ذهب رسالة من كراهية، وإن كانت نشابته بغير نصل، فإنه يريد رسالة إلى إمرأة ولا يصيب رسولاً، فإن كانت بلا فواق، فإن الرسول غير حازم، واضطراب السهم خوف الرسول على نفسه. وإن رأى أنه رمى سهماً فأصاب، فإنه إن رجا ولداً كان ذكراً. والنشاب قول الحق والرد على من لا يطيع الله، فإن أصاب قبل قوله، وإن أخطأ لم يقبل قوله. والسهم الواحد المنكوس: إذا رأته إمرأة في الجعبة فهو انقلاب زوجها عنها، وقيل من رأى قوساً يرمى منها سهام، فإن القوس أب، وربما كان النشاب رجلاً رباه غير أبيه، والسهم ولاية، وقيل من رأى بيده سهماً، فإنه ينال ولاية وعزاً ومالاً، وقيل من رأى بيده نشاباً أتاه خبر سار، ورأى رجل كأنه يضرب بالنشاب فقص رؤياه على معبر، فقال: إنك تنسب إلى النميمة والغمز، فكان كذلك. والقوس: انكساره يؤول بعجز الرجل عن أداء الرسالة، والسهم للمرأة زوجها والجعبة قيل هي كورة وبلد، فمن رأى أنه أعطي جعبة أصاب سلطاناً، وقيل الجعبة إمرأة حافظة أو هيبة على الأعداء والجعبة ولاية لأهل الولاية، وللعرب امرأة، والرمي بالسهام في الأصل كلام في رسائل، والقوس إمرأة سريعة الولادة أو ولد أو أخ أو سفر أو قربة إلى الله تعالى، والقوس في غلاف غلام في بطن أمه، والقوس مع غيره من السلاح سلطان وعز، ومن ناول إمرأته قوساً ولدت بنتاً، فإن ناولته المرأة قوساً رزق ابناً، ومد القوس بغير سهم دليل السفر. ومن رأى كأنه مد قوساً عربية وانقطاع الوتر دليل العاقة عن السفر ويدل على طلاق المرأة، وانكسار القوس دليل موت المرأة أو الولد والشريك أو بعض الأقرباء، وربما دلت القوس على ولاية وانكسارها على العزل. وصعوبة القوس دليل للمسافر على كثرة التعب وللتجار على الخسران وفي الولد على العقوق وفي المرأة على النشوز وسهولتها تدل على الضد من ذلك، وإن رمى عنها سهماً فأصاب الغرض نال مراده، وربما تدل رؤية القوس على القرب من بعض الأشراف لقوله تعالى " ثم دنا فتدلى " الآية. ومن رأى أنه مد قوساً بلا سهم سافر سفراً بعيداً وعاد صالح الحال، وإن انقطع الوتر أقام بالموضع الذي سافر إليه إن كان وصل إليه، وإن انكسرت قوسه أصابه مصيبة في سلطانه بأمره ونهيه. والرمي عن قوس البندق قذف من يرميه، ومن اتخذ قوساً أصاب ولداً غلاماً وازداد سلطاناً. ومن رأى أنه ينحت قوساً وكان عازباً ونوى التزوج، فإنه يتزوج وتحبل إمرأته عند دخوله بها، وإن تولى ولاية، فإن الرعية لا تطيعه، وإنما جعل تأويل القوس إمرأة لقول الناس: المرأة كالقوس إن سويتها انكسرت، والقوس المنسوب إلى الولد يكون ولداً صاحب كتابة ورسالات، وإن مد قوساً لها صوت صاف فرمى عنها ونفذ السهم، فإنه يلي ولاية مهيبة وينفذ أمره على العدل والإنصاف، وقيل من رأى بيده قوساً مكسورة تزوج إمرأة حرة. وأما المنجنيق والقذيفة: فيدلان على قذف وبهتان. وإن رأى كأنه يرمي بهما حصناً من حصون الكفار قاصداً فتحه، فإنه يدعو قوماً إلى خير، وحجر المنجنيق رسول فيه قسوة. ومن رأى كأنه يرمي الحجر من مكان مرتفع نال ملكاً وجار فيه، والصخور التي على الجبل أو في أسفله من غيره فهم رجال قلوبهم قاسية في الدين. وإن رأى أنه يحمل حجراً لتجربة القوة، فإنه يقاتل بطلاً قوياً معيناً قاسياً، فإن شاله كان غالباً به، وإن عجز عنه فهو مغلوب. ورأى رجل أبو بنات وكان مقلاً كأن صخرة دخلت داره فقص رؤياه على معبر، فقال: يولد لك غلام قاسي القلب، فعرض له أنه زوج إبنته رجلاً فاسد الدين. ورأى رجل كأن حصاة وقعت في أذنه فنفضها فزعاً فخرجت فقص رؤياه على ابن سيرين، فقال: هذا رجل جالس أهل البدع فسمع كلمة قاسية مجتها أذنه. ومن رأى أنه رمى إنساناً بحجر في مقلاع، فإن الرامي يدعو إلى المرمى في أمر حق في قسوة قلب، وقيل من رأى كأن النساء رمينه بالحجارة، فإنهن بالسحر يكدنه. والدبوس: أخ موافق أو ولد ذكر أو خادم يذب عن صاحبه مشفق عليه. والطبرزين: عز وسلطان وللتاجر ربح. وأما الدرع: فحصن ولابسه ينال سلطاناً عظيماً. ولبس السلاح كله جنة من الأعداء، والدرع حصانة الدين، وهو للعامة نعمة ووقاية من البلايا والمكايد، قال الله تعالى " سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم " وقال تعالى " وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم ". ومن رأى كأنه يصنع درعاً، فإنه يبني مدينة حصينة، ولبس الدرع أيضاً يدل على أخ ظهير أو إبن شفيق، ولبسه للتجارة فضل يصير إليه من تجارة دائمة وأمن وحفظ، وقيل الدرع مال وملك، وقيل إن ما كان من السلاح تغطي مثل الترس والبيضة والجوشن والصدور والساق، فإنه يدل على ثياب كسوة والجوشن مثل الدرع إلا أنه أحصن وأحفظ وأقوى، وقيل إن لبسه يدل على التزويج بامرأة قوية عزيزة وحسناء ذات مال. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رأيت كأني في درع حصينة فأولتها المدينة وأني مردف كبشاً فأولته كبش الكتيبة ورأيت كأن بسيفي ذي الفقار فلاً فأولته فلاً يكون فيكم ورأيت بقراً تذبح فأولته القتلى من أصحابي. وأما المغفر والبيضة: فمن رأى على رأسه مغفراً أو بيضة، فإنه يأمن نقصان ماله وينال عزاً وشرفاً، وقيل إن البيضة إذا كانت ذات قيمة مرتفعة دلت على إمرأة غنية جميلة، وإذا كانت غير مرتفعة دلت على إمرأة قبيحة، وقيل من رأى بيضة حديد بلغ وسيلة عظيمة. والساعدان من الحديد: هما من رجال قراباته فمن رؤي عليه ساعدان، فإنه يقوى على يدي رجل من قراباته، وقيل إنه يصحب رجلين قويين عظيمين، وربما وقع التأويل على إبنه أو أخيه.